أتميدة البيت الكبير
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
أتميدة البيت الكبير
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
أتميدة البيت الكبير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أتميدة البيت الكبير


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا ومرحبا بكم فى الموقع الرسمى لـ أتميدة البيت الكبير
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» هاجر محمد الزلمة
ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟! Emptyالأحد يونيو 13, 2021 5:02 am من طرف hamdy taha

» المبتهل الاذاعى | الشيخ عبداللطيف العزب وهدان
ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟! Emptyالأحد يونيو 13, 2021 4:59 am من طرف hamdy taha

» ابتهالات دينية للشيخ محمد سليمان شهاب
ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟! Emptyالأحد يونيو 13, 2021 4:50 am من طرف hamdy taha

» الحلقة الرابعه من برنامج ترند تقدمه المذيعه منه عبد العليم علي قناه عين راديو
ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟! Emptyالإثنين يوليو 23, 2018 1:56 am من طرف hamdy taha

» الحلقه الثالثه من برنامج ترند تقدمه المذيعه منه عبد العليم علي قناه عين راديو فقره خاصه عن الواسطة
ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟! Emptyالإثنين يوليو 23, 2018 1:53 am من طرف hamdy taha

» الحلقه الثانيه من برنامج ترند تقدمه المذيعه منه عبد العليم علي قناه عين راديو
ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟! Emptyالإثنين يوليو 23, 2018 1:51 am من طرف hamdy taha

» الحلقه الاولي من برنامج ترند تقدمه المذيعه منه عبد العليم علي قناه عين راديو
ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟! Emptyالإثنين يوليو 23, 2018 1:47 am من طرف hamdy taha

» احدث واجمل الاكسسورات
ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟! Emptyالجمعة يونيو 22, 2018 11:48 pm من طرف hamdy taha

» حوار خاص مع رئيس مجلس ادارة مركز شباب أتميدة
ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟! Emptyالسبت يناير 13, 2018 6:05 pm من طرف hamdy taha

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hamdy taha
Admin
hamdy taha


عدد المساهمات : 263
تاريخ التسجيل : 12/09/2011
العمر : 35

ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟! Empty
مُساهمةموضوع: ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟!   ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟! Emptyالثلاثاء أكتوبر 25, 2011 1:20 am

[img]ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟! 53617514[/img]

ممدوح طه

التاريخ: 28 مايو 2011
ممدوح طه

خطابان اثنان على مدى يومين باعثين على التوقف أمامهما بكل مضامينهما والمشاهد المحيطة بهما، صحيح أنهما وجها للعواصم العربية والإسلامية من مكان واحد هو عاصمة الولايات المتحدة الأميركية، بفارق اسمي واحد هو أن الأول للرئيس الأميركي باراك أوباما،.

فيما كان الثاني لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، غير أنهما ظهرا في النهاية كخطاب «صهيوأميركي» واحد.

يعكس ذلك بكل وضوح، كلام نتنياهو بواشنطن بلاءاته المتحدية للشرعية الدولية ولكل الحقوق الإنسانية في بداية خطابه المخادع والصلف أمام أعضاء مجلسي النواب والشيوخ بالقول: «لا انسحاب لحدود عام 67.. لا عودة للاجئين إلى فلسطين المحتلة.

.. لا تراجع عن ضم القدس كعاصمة أبدية لإسرائيل». و«نعم لضم جل المستوطنات الصهيونية في الأراضي المحتلة لحدود الدولة اليهودية.. نعم للوجود العسكري الصهيوني في غور الأردن.. نعم لدولة فلسطينية بلا سلاح»، ولا يدري أحد عن أي دولة يتلاعب بالعقول نتنياهو، فماذا سيتبقى من الأراضي المحتلة بلا مستوطنات لقيام الدولة الفلسطينية؟!»..

وبالقول في ختام خطابه: «أقول للرئيس عباس لا تطلب من الأمم المتحدة الاعتراف بدولة فلسطينية على حدود 67 ولن يتم ذلك دون التفاوض معنا، مزقوا اتفاقكم للمصالحة مع حركة حماس والخيار لكم في المصالحة مع حماس أو التفاوض مع إسرائيل، وتعالوا للتفاوض معنا دون حماس وسوف نكون كرماء معكم»، ولا ندري أيضاً لماذا لم يظهر هذا الكرم اليهودي طوال 20 عاماً من التفاوض بلا نتيجة ولا نهاية ؟،

أي ضحك على العقول الأميركية مثل هذا الكلام الفارغ من أي مضمون، بل وأي كرم هذا؟، مختتماً بالقول: «شكراً لأميركا على تأييدها ودعمها المطلق والدائم لإسرائيل كدولة يهودية ولأمن إسرائيل». .

يجرى كل ذلك في جو أميركي محموم بالتأييد المهــووس لكــل كلمــة وبالتصفــيق غير المدروس لكل جمــلة، وبالدعــم وقوفا لكــل ما هــو ضــد الحقــوق والحــريات الإنسانيــة من شيوخ ونواب الشعــب الأميركــي في تناقض صــارخ ومثير للرثــاء لكــل ما يصدعــون به رؤوسنا كل يوم كدعــاة للقيم الأميركية وعن حقوق الشعوب في الاستقلال والحرية والديمقراطية، .

بل وبالإدعاء بفرض ذلك على العرب والمسلمين «غير الديمقراطيين» ولو بالاحتلال الأميركي أو بدعم الاحتلال الصهيوني، أو برسائل مدمرة وقاتلة للإنسان العربي والمسلم فقط بصواريخ الكروز والتوماهوك، وكأنما غاب العقل عن حسن الإدراك أو عميت الأبصار وصمت الآذان الجمهورية والديمقراطية عن كل صور العدوان!!

وليس في هذه المواقف الأميركية المناقضة للقيم الأميركية ذاتها، المنحازة ضد الحرية الإنسانية وضد الديمقراطية الفلسطينية أي شيء غريب أو جديد، اللهم إلا من بعض التصريحات الرئاسية الأميركية المتعلقة بإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 التي بدت كخطوة للأمام، لكنها سرعان ما تراجعت خطوتين إلى الخلف إثر الصفعة التي وجهها نتنياهو لأوباما بالقول التوسعي بالفم المليان: «لا عودة إلى حدود .67»

. حينها فسر الرئيس الأميركي أمام مؤتمر منظمة العلاقات اليهودية الأميركية ما فهم خطأ من كلامه قائلا ان ما يعنيه هو أن أي مفاوضات يجب أن تبدأ ببحث موضوعي الحدود والأمن فقط وتأجيل موضوعي اللاجئين والقدس، ثم أعاد ترديد لاءات نتنياهو المعادية للسلام .

وطلب فك الاتفاق أي العودة للشقاق بين فتح وحماس والسعي للوفاق بين فتح وإسرائيل وبدون حماس، وفي النهاية تأكيد التزام أميركا المطلق لأمن إسرائيل ولو على حساب أمن الفلسطينيين والعرب والمسلمين.

وفيما يتعلق بـ«رؤيته» لمسألة الحدود أوضح إنه لا يقصد العودة لحدود 67 وإنما يقصد الانطلاق في بحث تحديد الحدود النهائية «انطلاقاً» من حدود 67 مع مراعاة المتغيرات الديموغرافية على الأرض الفلسطينية (التوسعات الاستيطانية)»، وذلك عبر التفاوض المباشر بين الرئيس الفلسطيني عباس بعد التراجع عن اتفاق الصلح مع حركة حماس وبين الحكومة الإسرائيلية، .

داعيا عباس في خطوة تراجعية أخرى إلى التراجع عن طرح طلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود 67 على الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل!

ومن بين ردود الفعل الأولى للخطاب الصهيوأميركي الموحد رأى مراقبون في رام الله أنه يضع عملية السلام في مأزق». ومن الشباب العربي رأى كاتب مصري شاب هو محمد علي طه أنه «إذا كانت أميركا تريد السلام فعلا وتريد أن تثبت مصداقيتها فعليها أن تأمر إسرائيل بإنهاء الاحتلال، .

وذلك في طاقتها وهي التي تأتمر إسرائيل بأمرها لأنها تعيش علي حسابها، وإذا لم يكن في طاقة الولايات المتحدة أن تأمر إسرائيل، فإننا نطلب طلباً واحداً هو بالتأكيد في طاقة أميركا وهو أن تكف أميركا عن أي دعم جديد سياسي أو عسكري أو اقتصادي ما دامت تحتل أراضينا، أو ليرفع أوباما شعاره الجديد في الانتخابات المقبلة «لا.. لن نستطيع»، .

وإذا لم يتحقق الحل الأول أو الثاني فإن على شعوب العالم أن تدرك أن أميركا المدعية بالحرية والديمقراطية تريد لإسرائيل أن تواصل احتلال أراضينا العربية وتهديد أوطاننا الإسلامية ضد الحرية والديمقراطية!!» كما رصدت قناة «سي إن إن» ما كتبه هاني سعد من مصر يقول على صفحة الفيس بوك إن «الشيطان يعظ»!!.

وحيا سلطان عبد الرؤوف من السعودية السيدة التي قاطعت نتنياهو معترضة، وقال: «كانت أشجع من أوباما». ومحمد طيب من السودان قال: «نقول للشعب الفلسطيني.. لن يضيع حق له مطالب».هذا هو الشارع العربي الذي تدعي إدارة أوباما أنها تدعمه وتدعم قضاياه ومطالبه.

بقي أن نرصد نحن تأكيد نتنياهو: «لا يوجد صديق لإسرائيل أفضل من أميركا ولا لأميركا صديق أفضل من إسرائيل.. نحن نقف معاً للدفاع عن الديمقراطية والسلام.. يا سلام.. أي ديمقراطية»؟!

mamdoh77t@hotmail.com


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamdytaha.yoo7.com
 
ما الفارق بين الخطاب الأميركي والإسرائيلي؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أتميدة البيت الكبير :: الفئة الأولى :: مقالات الاعلامى / ممدوح طه-
انتقل الى: