أتميدة البيت الكبير
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
أتميدة البيت الكبير
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
أتميدة البيت الكبير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أتميدة البيت الكبير


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا ومرحبا بكم فى الموقع الرسمى لـ أتميدة البيت الكبير
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» هاجر محمد الزلمة
الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية Emptyالأحد يونيو 13, 2021 5:02 am من طرف hamdy taha

» المبتهل الاذاعى | الشيخ عبداللطيف العزب وهدان
الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية Emptyالأحد يونيو 13, 2021 4:59 am من طرف hamdy taha

» ابتهالات دينية للشيخ محمد سليمان شهاب
الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية Emptyالأحد يونيو 13, 2021 4:50 am من طرف hamdy taha

» الحلقة الرابعه من برنامج ترند تقدمه المذيعه منه عبد العليم علي قناه عين راديو
الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية Emptyالإثنين يوليو 23, 2018 1:56 am من طرف hamdy taha

» الحلقه الثالثه من برنامج ترند تقدمه المذيعه منه عبد العليم علي قناه عين راديو فقره خاصه عن الواسطة
الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية Emptyالإثنين يوليو 23, 2018 1:53 am من طرف hamdy taha

» الحلقه الثانيه من برنامج ترند تقدمه المذيعه منه عبد العليم علي قناه عين راديو
الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية Emptyالإثنين يوليو 23, 2018 1:51 am من طرف hamdy taha

» الحلقه الاولي من برنامج ترند تقدمه المذيعه منه عبد العليم علي قناه عين راديو
الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية Emptyالإثنين يوليو 23, 2018 1:47 am من طرف hamdy taha

» احدث واجمل الاكسسورات
الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية Emptyالجمعة يونيو 22, 2018 11:48 pm من طرف hamdy taha

» حوار خاص مع رئيس مجلس ادارة مركز شباب أتميدة
الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية Emptyالسبت يناير 13, 2018 6:05 pm من طرف hamdy taha

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hamdy taha
Admin
hamdy taha


عدد المساهمات : 263
تاريخ التسجيل : 12/09/2011
العمر : 35

الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية Empty
مُساهمةموضوع: الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية   الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية Emptyالثلاثاء أكتوبر 25, 2011 1:48 am



[img]الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية 53617526[/img]
ممدوح طه

التاريخ: 19 أغسطس 2011
ممدوح طه

بينما تتطلع الشعوب العربية إلى إعادة صياغة مجتمعاتها، على أسس جديدة من تأكيد الحقوق والحريات وتحديد المسؤوليات والواجبات، خصوصاً بعد الحراك الثوري الشعبي الوطني والتغيير الديمقراطي في تونس ومصر في جانب، وبعد الانتفاضات الشعبية متعددة الألوان في بلدان عربية أخرى، في جانب آخر..

تتوالى الإشارات بأن هذه الإرادة الشعبية العربية المشروعة في التغيير، بشرط سلميتها، نحو مزيد من الحرية والتنمية والعدالة والوحدة، تتوازى معها إرادة غربية مضادة غير شعبية وغير مشروعة، تحاول تغيير الهوية من التعريب إلى التغريب، وفرض التبعية بدلاً من الحرية، والتخلف بدل التنمية.

والظلم الاقتصادي والاجتماعي بدلاً من العدالة، والانقسام والفوضى بدلاً من الوحدة الوطنية والقومية، سعياً لإعادة إخضاع المنطقة العربية والإسلامية لسيطرتها. وفي الطريق إلى المستقبل، يثور الجدال، خصوصاً في تونس ومصر، من جديد في أوساط النخب الثقافية والسياسية، حول مسألة الهوية الوطنية وصياغة الدستور، ونشأ بهذا الجدال تناقض مفتعل بين الانتماء الوطني والانتماء القومي تارة، وبين الانتماء العربي والانتماء الإسلامي تارة أخرى، في حين أن روابط التاريخ والجغرافيا.

وروابط الآلام والآمال المشتركة، وروابط الوحدة في المستقبل والمصير بين شعوب هذه الأمة الواحدة، لا تجعل هناك تناقضاً بين الوطنية والقومية العربية، ولا بين الهوية الثقافية العربية والحضارة الإسلامية. فالوطن هو الأرض الحاضنة لكل المواطنين على اختلاف انتماءاتهم الدينية والعرقية والثقافية والسياسية، والوطنية القائمة على حقوق المواطنة هي الحل لمشكلة التمايز بين المواطنين.. والقومية هي الحل لمشكلة الأقليات الدينية، وهي الرابطة الحاضنة للمسلم والمسيحي وللسني والشيعي.

. والانتماء للأمة الإسلامية هو الحل لمشكلة الأقليات القومية، وهو الضامن لإقامة «الدولة العادلة» الحامية لحقوق الأقليات الدينية، وللمساواة بين جميع المواطنين في الحقوق والواجبات بلا تمييز، على قاعدة «لهم ما لنا وعليهم ما علينا».

هذا الجدال النخبوي المعزول عن التيار الشعبي العربي العام، عبر عن نفسه بصراع فكري واستقطاب سياسي في المجتمعات العربية، حول ثنائيات متضادة جلها مفتعلة حول العلاقة بين الدين والدولة وشكل نظام الحكم، وهي امتداد للصراع بين التيارات والأحزاب القديمة، التي أضافت لها اختلالات وتناقضات الواقع الاقتصادي والسياسي والاجتماعي، وحراك التغيير الشعبي العربي، عناصر اشتعال إضافية وصلت بحدة الاستقطاب الفكري والسياسي إلى ما يشبه المعركة الأهلية الفكرية!

لكن معارك هذه التيارات بفوضى المصطلحات حول علاقة الدين بالدولة، يمكن لها بالحوار الوطني الموضوعي الجاد، أن تلتقي على رؤى توافقية مشتركة، ذلك أن ما يجمع شعوب أوطاننا وأمتنا من الجوامع المشتركة أكثر مما يفرقها، وهذا ما ثبت بالفعل في الحوار النموذج الذي جرى في مصر في رحاب الأزهر الشريف، بين مختلف الأطياف الفكرية المصرية الإسلامية والمسيحية والعلمانية والليبرالية واليسارية والقومية، والخروج في النهاية بـ«وثيقة الأزهر» حول صيغة «الدولة الوطنية الديمقراطية الدستورية الحديثة».

وحتى مع اختلاف هذه التيارات في صراعها على السلطة وحول الخيار السياسي والاقتصادي والاجتماعي، تبقى ثلاث حقائق مهمة؛ الأولى، أن أي مجتمع عربي أو إسلامي محكوم بالتوافق بالطبيعة وبالضرورة معاً.

والثانية، هي أنه لا يمكن لأي حزب أو تيار بمفرده حكم مجتمع متنوع بهذه الصورة وبهذا الحجم. والثالثة، أن ما يبدو خلافاً حاداً بين هذه التيارات، في الواقع فيه من عناصر الائتلاف أكثر من عوامل الاختلاف، خصوصاً إذا تم نزع تلك المصطلحات المثيرة للجدل، مثل مصطلح «الدولة الدينية» المستورد من سياق عصور الظلام الأوروبية، وليس من عصور الحضارة الإسلامية.

أو مصطلح «الدولة المدنية» الذي لا محتوى فكري ولا قانوني له، وهنا يمكننا الحديث عن دولة عادلة لا دولة ظالمة، وعن دولة ديمقراطية لا دولة دكتاتورية، وعن سلطة مدنية لا دولة مدنية، وبالتالي عن دولة إسلامية ذات سلطة مدنية، خصوصاً أن مصطلح «الدولة الإسلامية» ليس مرادفاً بأي حال لمصطلح «الدولة الدينية»، والدولة الإسلامية عبر التاريخ كانت ذات طبيعة مدنية، غير عسكرية ولا كهنوتية.

ونشأ عن ذلك الصراع القديم المتجدد، هذا العراك الجديد المتعدد الذي نشهده حالياً على وقع الحراك الثوري الشعبي في أكثر من بلد عربي وإسلامي، وهذا التناقض المفتعل بين الدين والعلم، أو بين الدين والسياسة، أو بين الدين والدولة، أو حتى بين الدين والحياة. بينما جوهر الرسالات الدينية في الحقيقة لا يتصادم بطبيعته مع حقائق الحياة.

ولا مع إرادة الشعوب في الحق والعدل والحرية، بل «إن رسالات السماء كلها فى جوهرها كانت ثورات إنسانية استهدفت شرف الإنسان وسعادته»، كما أوضح ميثاق ثورة 23 يوليو مؤكداً «إن حرية العقيدة الدينية يجب أن تكون لها قداستها فى حياتنا الجديدة الحرة». بل إن أهم ضمانات العمل الوطني والثوري، كما أكدها جمال عبد الناصر قائد ثورة يوليو المصرية في تقديمه للميثاق الوطني.

هو «إيمان لا يتزعزع بالله وبرسله، ورسالاته القدسية التي بعثها بالحق والهدى إلى الإنسان في كل زمان ومكان»، ما يدل على ألا تناقض بين الثورية والتدين. إن الطريق إلى المستقبل يتسع للجميع، ويتطلب مشاركة الجميع في بناء الدولة العادلة القوية، التي تترجم الإرادة الشعبية وتفرض سيادة القانون على جميع المواطنين، بعدالة ومساواة ودون تمييز.

وذلك لا يتم إلا بالحوار الديمقراطي، وبالتوازن وبالواقعية في الطرح والاحترام المتبادل للاجتهادات المختلفة، وصولاً إلى «ميثاق وطني جديد» برؤية توافقية مشتركة.

mamdoh77t@hotmail.com


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamdytaha.yoo7.com
 
الدولة «العادلة» لا الدينية ولا المدنية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أتميدة البيت الكبير :: الفئة الأولى :: مقالات الاعلامى / ممدوح طه-
انتقل الى: